الاثنين، 29 سبتمبر 2008
المُنَجنِج مش محسوبله حساب..أبدًا...
على فكرة... باريس علمتني ان أُحب، لكني لن ابقى هنا 40 يوم لأصير منهم.. فاستمتعوا الآن بمحبتي.. لأني سألعن ربكم عندما أخر من هذه المدينة.
أحبكم..
هذيان غير مُعدّل
الغربة مفعمة بالكثير من التعب، بالكثير من الإنهيار..الكثير من الاشتياقالى الذات حتى لو كانت البلد التي تلازمها أجمل مدن العالم، والبلد التي تلازمك أسوأها.
أهذا ما يسمى بفقدان الأمل ؟الآن فقط استطيع ان اقول بأني اكتشفت التدثر بما لم أفلح في اكتشافه، ولم أشأ أصلًا منذ سنوات.
لماذا نتحول نحن البشر دائمًا من النقيض الى النقيض؟ لماذا لا ننتقل من التفاؤل المجنون الا الى اليأس المنتحر. ألا ترين ان الجنون يلازمنا حيث نذهب؟
ليت الحياة تنتهي. أحب الموت لكني أفضل الأرض التي تحتضني...لك الثورة، ثم .. خذي الحب..وأنا أُحب...
اتركوا هذه الحانة لي لأموت فيها كما أشاء.. أنا أحبكم، أحبكم حتى أنتهي.
ليلة العيد، وأنا بعيد. أعيدوا لي قريتي... و"سيخ الشاوارما".. والـ"إمبريال"... أريد العيد من جديد... وليذهب رومانسيو الثورة الذين لا يردون على تحيات "كل عام وانتم بخير" الى الجحيم...
الأحد، 28 سبتمبر 2008
السبت، 27 سبتمبر 2008
ليلة العهر..

الخميس، 25 سبتمبر 2008
شوق
كتب: "بعيد عن المال...قريب من الطرمس.. نجلس هنا.. نحاول ان نجد صيغة مشتركة لتسديد الحساب. يعني ينعن الله ليش الاجانب الي بيجوا على بلدنا بيجو فقرا ومعهنش دايما، وبركنوا عأبناء البلاد الأصليين، أو أبناء البلد... الأصليين.. يسطلوهن. بهاي الحالة إحنا عكل منسأل: مش عارف.. ايش نعمل إسا؟.. بيرة؟ وسكي؟ نبيذ؟ عرق؟ فودكا؟ ترويحة ؟ .. مش عارف.. شارع أبو النواس لا يعج بأحد كما يكتبون عنه. قليل من الكثير من المهاجرين الروس يرقصون على الحان اغاني مزعجة، كيف لا تزعجهم؟ .. اه.. اوكي...مش عارف."
تحية لك من البلاد الباردة!
عن طائرة.
كل شيء على هذه الطائرة مقزز، الرائحة، الضجيج، الشخص المقرف الذي أجلس بجانبه.
النبيذ في الطائرة مقرف، حتى النبيذ مقرف. تشعر بأنه نبيذ ممزوج بزيت المحركات. وحيدًا في الطريق المظلم، ملتصق بالنافذة لكنك لا ترى أي شيء. تركت مكانك الذي تحب على البار. لتنطلق.
يبدو اني استنجت العبرة: أنا أكره الطائرات.
الطريق مزعج، أربع ساعات حتى الوصول. المضيفة قبيحة، كبيرة السن، فلا أحاول الحديث معها أصلًا. من الأفضل الا تتكلم، النبيذ مقرف.. فلتسكب الويسكي... الويسكي بطبعه مقرف... أين ذهبت ؟ .. إسكبي يا جارية!.
انا اكره الطائرات، كل شيء هنا مقرف... ولكنّي حتما، حين يراودني السؤال، سأقول: "فوق الريح"
23.9.08
مكان ما فوق البحر.
الاثنين، 22 سبتمبر 2008
وأنا لست مسافر؟!...مبلا ونص!
بس هذا بقلش إنو راح ترتاحوا مني.. وراكم..!.. وراكم..!.. وراكم..!.. وراكم..!.. وراكم..!.. وراكم..!.. وراكم..!.. وراكم..!.. وراكم..!.. وراكم..!.. وراكم..!.. وراكم..!.. وراكم..!.. وراكم..!.. وراكم..!.. وراكم..!.. وراكم..!..
السبت، 20 سبتمبر 2008
"بلا ولا شي" ؟!
تدثرهما شدّة الحب. عنفوان العاصفة في الخارج يؤمن لهم عدم قدرة المدفئة الكهربائية على أن تحل محل دفء العناق. لا أفق لإنتهاء العاصفة، التي تنقلب في كل دقيقة وكل قبلة، على الفم أو الجبهة أو راحة اليد، إلى أعنف وأعنف، تقوم هي لتشعل شمعة واحدة صغيرة، ثم تطفئ إنارة الغرفة، في هذه الأثناء يسكب جولة جديدة من النبيذ، في كأس واحد، يشربان.
هول العاصفة لا يكبو، صوت ارتطام شيء ما بآخر يرعبها، فتتمسك به بقوة، يغنجها: "طفلتي خائفة؟". ثم يلعبان مطولًا لعبة الدلع المعتادة حين تتحول هي إلى طفلة صغيرة، ترفض القُبل بإبتسامة شقية، وتنكش شعرها وتغمض عيناها بشدة إختباءً.
"إذا أردت ان تقبلني، فاشتري لي الشوكولاتة." وفتحت عينيها مبتسمة بشدة ولسانها يخرج من بين شفتيها ساخرًا وممازحًا. ثم لم تستطع إلتقاطه عندما قفز من مكانه مسرعًا إلى باب الشقة راكضًا على سلم البناية إلى عرض الشارع، يركض في إتجاه الدكان، المشهد يثير العواصف أكثر من القُبل أو حتى المداعبات المشاكسة، هو يركض بعنف يضاهي عنف العاصفة، المطر يغرقه، ونهر من الماء نازل في الشارع المنحدر، وهو ينحدر، أسرع من تيار الماء، الهواء يدفعه يسارًا، بقوة، العاصفة تتطلب منه مجهودًا مضاعفًا بعشرات المرّات. هي تقف متوترة عند الشبّاك، قلقة، "إلهي ما الذي فعلته" ثم أخذت تكوّن سيناريوهات لا نهائية، عن كيف سيمرض وتعتني به كل الأسبوع، وعن أنه الآن فور عودته سيغتسلان معًا في الماء السخن، وعن كيف سيأكلان الشوكولاته ويتبادلانها عبر القُبل، وعن كيف ستجفف جسمه من الماء بشفتيها، وعن أشياءٍ أخرى كثيرة. هو ما زال يركض حتى توارى عن أنظارها، الدكان القريب بعيد، لكنه يركض.
في الدكان الذي لا يدخله إلا في حالات الطوارئ يختار الشوكولاتة الأفخر والأكثر "رومانسية" بنظره، ثم يمد يديه إلى جيبه ليجده فارغًا.
لا لإضطهاد القطط السوداء !
خبيث؟ إنو بدي افهم شو بتتوقعوا من كائن حي...فيو مينيموم الروح الي بالدنيا... على الطالع والنازل.. بالصبح وبالليل.. بالروحة والترويح.. من الرايح والجاي.. بيوكل حجار وبزق ومسبة وتفي تفي تفي.. وبتتعاملوا معه على إنه اشي خرا.
ملاحظين انوا عندكوا مشكلة مع كل اشي أسود؟.. كل اشي اسود ويسار... شو مشكلتكم مع الإيد اليسار؟ ليش لازم أسلم وآكل وألعب بتبعي بالإيد اليمين؟
يلعن الله منيح ؟
الحزب الشيوعي الإسرائيلي:
لا يهرب السلاح، لا يكافح
لا يُعتقل، لا يحفر الأنفاق
نريد جيلًا كاملًا...منتاق*.
*أي منتاك..لضرورة الشعر.
الثلاثاء، 16 سبتمبر 2008
إلا ناجي!
ولكن، وبمبادرة من قحاب الحزب الشيوعي الإسرائيلي فرع عيلبون الصامدة..الصامتة بالاحرى..وبأعضاء بمختلف الرتب الحزبية: عضو شبيبة\ عضو فرع\ عضو تناسلي\ عضو سكرتارية\ ابن شرموطة\ اخو قحبة\ جوز زانية \حفيد عاهرة... قامو بنشر كاريكاتيرات مثل مؤخرتي، هي عبارة عن تحريف سخيف وغبي ومقرف ورديء، سياسيًا وفنيًا، لكاريكاتيرات ضمير الثورة، الفنان ناجي العلي.
ولم تقُم القيامة إلا من قِبل الكلاب المسعورة على حصاد أي خطيئة من الطرف ااخر من أجل كسب الأصوات فأصبح كتاكيت التجمّع..والتجوّع فجأة حماة ناجي العلي والمدافعين الشرسين عن ضمير الثورة، عبر إستغلال قذر لأعمال حقيرة، لهدف العائلة وإحراز نصر يشبع الغريزة الحزبية بصورة كاذبة... تماما كما تشبع غريزة القحبة التي تستمنى في رمضان لقلة العمل، هذا حتى نشر التجمعيون أيضًا كاريكاتير ظهر فيه حنظلة يمزق علم الحزب الشيوعي الشراميطي.
المُنَجنِج ينشر كاريكاتيرات العُهر والحقارة، ويتابع التعليق بعدهم:

الأخ عاطف، الله ريتني أعطف على أمه، نسخ كاريكاتير ناجي العلي محرفًا رسمًا وكلمات، وهو غير انه لا يخجل بالتوقيع على الصورة، بل أيضًا ملبّس حنظلة زنّوبة، أي شحويطة، أي شبشب ، أي خف..أي..أي شيء بودي أن أنغزه في مؤخرة هذا النذل. بعد 60 عام من التشرد والألم والصبر على كل مر حتى تحرير الأرض...حنظلة يستسلم للألم..والآن ينتعل حذاء...الا تريد يا أخو الداشرة ان تلبّسه في المرة القادمة "كروكس"؟


هذه الصورة.. حنظلة الذي رسم بشكل سيء للغاية يحمل العلم الأحمر ويغني موطني .. غريب لماذا لا يغني "هاتيكفا" مثلًا..وكل هذا كوم والصبّار الصغير كوم... على أمل أن يجلس عصام مخول على شجرة صبّار.
*

ناجي العلي.. بتصرّف.. ؟! "أبناء القحبة...إن حظيرة خنزير أطهر من أطهركم."
*

وها هو حنظلة يعلن انتسابه لحزب التجمع ويقرر تمزيق علم الحزب الشيوعي..وناجي العلي يصرخ من قبره: "هوية قومية، مواطنة كاملة، هذه المرة بطاقة واحدة، طيّروا علاء حليحل.."
*
وبعد.. إليكم بعض التعقيبات التي وردت على الصور.. مع وضد الكاريكاتيرات:
أحد الاخوان في التجمع يقول : " ما علاقة حنظلة الذي يرمز الى تحرير فلسطين وعودة اللاجئين والوحدة العربية ب الجبهة الديمقراطية للسلام والمساواة التي تنادي دولتان لشعبان؟؟"
ليش وبرنامجكم السياسي متى نزلت منه فكرة الدولتين؟
احد المعلقين يقول: " انظروا جيدا الى انفسكم.. فمن يقرأ ما تكتبون يقول انكم اعداء.. الا تخدجلون من انفسكم انكم منجرون وراء فتنة اسمها احزاب.. الم يعلمكم الزمن درساً ان الاحزاب مفرقة ومفتتة للشعب.... هذا وباعتباركم من فئة المثقفين من المجتمع... شو جبهاوي وشو تجمعي..... ما انتو جايين من نفس البيت... بتعانوا نفس المعاناة... كفاكم فتنة كفاكم فتنة كفاكم فتنة"
لا يا شيخ ؟ شو مع إنو تطبق نيعك وبلا هلحكي الي بطّلوا يحكوه على زمن ستي؟
أحد الجبهويين يعلق: "متى استعبدتم حنظلة وقد ولده ناجي العلي حرا"؟
طلّع المنيك طلّع !
آخر :
" wlko w tjmo3ye w bt7ko .... ? lama m7mod darwish kan 3ayesh ma 5ltolo .... 7alian l2no mat sorto t7bo ?"
حاليًا لأنه مات؟ .. يعني في أمل يرجع ؟!
*
تلخيص:
رفاقي ورفيقاتي.. اهنئكم بوصولكم لأقصى درجات الحقارة والسخافة وبالعربي: الخرا! . إخجلوا واختشوا ومن المفضل إختفوا.. عن الوجود.. وإخ تفوا.. على وجوهكم واحد واحد.
القول الفصل: "لو كان بيني وبينكم قضيب حديد، لكسّرته على رؤوسكم."
وشِركًا..
مع خالص التضحيات..
المُنَجنِج قُدِسَ سِرُّهُ
الخميس، 11 سبتمبر 2008
...ولاعة !
لم يغرها كتاب كنت أحمله عن المادية الديلكتيكية، بل بالعكس. ولا منشورًا كنت أراجعه خلال المشي، بل بالعكس. ولا فوضوية هندامي الـ"ثوري"، ولغتي الخالية من الدخيل على اللغة، بل بالعكس. كل هذا لم يكن إلا موضع سخرية،ربما، ولم يسعفني حينها، إلا صدفة أنستها ولاعتها التي بقيت مخبأة تحت مخدتها، وصدفة أنستني ولاعة أحد الرفاق في جيبي.
في الليلة التالية حين خرج أهلها للإحتفال بعيدٍ ما، وبقيت وحدها....وبقينا وحدها، وَجدتُ ولاعتها تحت الوسادة. ونفثنا نشوتنا.
*
شَمعَة 1
كنت سعيدًا في العادة الجديدة التي ابتكرتها لنفسي مؤخرًا. حيث انقّب في ذاك المقهى عن روتين لطيف أصممه لنفسي، وأسعد فيه قدر الإمكان لقضاء الوقت القاتل الذي يفرض نفسه بين الفكرة والأخرى على تلك الطاولة الخبيثة في الزاوية القريبة من البار. وكنت قد قررت أيضًا، أن أصمم أيضًا طقوس شربٍ خاصة. ثم نجحت: فأقسمت ألا أتوقف عن الشرب، إلا حين تنطفئ الشمعة الموقدة على الطاولة.
الآن انا سعيد. أحتسي النار حتى أضحي شمسًا، أو تفرغ الشمعة من البرميل، أو يخبو كأس نصف اللتر الشرس، أو يصدح الجيب!. على أي حال، صحن الزيتون هُزم قبل بدء المعركة، والجوع ما زال منتصرًا.
الثلاثاء، 9 سبتمبر 2008
حليـحلّوا عنّا !
لذلك، فالمنجنج يرى، بعد قنينة عرق رام الله كاملة، من واجبه، ان يعالج هذا الموضوع بمنتهى الدقة والهدوء. وعن هذا القرار نتجت النقاط الآتية:
1- لا أفهم لماذا لا يستطيع الإنسان أن يهوّل في إستنكار العادات السيئة في رمضان مثلما فعل حليحل (الذي بالمناسبة نسي أسمه الشخصي من قد ما نادوه "حليحل") في الوقت ذاته الذي يهوّل فيه جميع المسلمين بـ "جمال" شهر رمضان. ولماذا تمنع المبالغة المفهومة ضمنًا مثل "إلغاء شهر رمضان" ولا تمنع المبالغة الإيجابية التي تحميل رمضان والدين أكثر مما يحتمل.
2- بالرغم من معرفتي المسبقة لغباء وخبل والسخافة المضحكة للجزء الأكبر من الذين "إنحروا" للمقال، إلا اني تفاجئت لشدة الغباء التي تحويل جملة "تحويل إلغاء رمضان لمطلب جماهيري" إلى جملة مجدة من مجازها، وإلى معانٍ حرفية مجردة. ولكوا يلعن ربكوا.. مش ملاقي وصف... يعني عنجد عنجد.. الغباء خلع أخت اللغة !.. يعني تخيّل أن نؤسس "الرابطة الشعبية لإلغاء شهر حزيران" أو "اللجنة لمنع عيد الحب.".. ولكو شو بدي احكي ؟ شو أقول ؟ نعن الله الي مشغل ناس زيكو عنده. منيح ؟
3- لم تكتشفوا بعد ان شهر رمضان هو مشروع فاشل؟
4- تبدأ المشكلة من إعتبار الدين فوق كل شيء، والله فوق كل شيء، والنبي فوق كل شيء، وأركان الإسلام فوق كل شيء، وفوق وفوق وفوق النخل وفوق... ولكن لا احد يستطيع ان يفرض هذا الفوق علينا كلنا!... وبما أننا قد وصلنا إلى "فوق"، فأعلى ما بخيلكم إركبوه.
5- مشكلة حليحل والتجمع هي انهم لا يعرفون ماذا يريدون من جريدتهم، ومن صاحب المسؤولية عن جريدتهم، ومن الذي يفرض اجندة جريدتهم. في كل الصحف الطبيعية المحرر هو الذي يفرض الخط، في صحفنا المعتوهة، الأمين العام يريد فرض الخط، والمحرر ينقّح النصوص، ولكن يا روحي، انتم تريدون تحميل المحرر مسؤولية وضع أجندة الصحيفة، وفي الوقت ذاته الإلتزام بالأجندة الحزبية. هلأ جينا على السياسة ما كثير عشو نختلف.. يعني كس اخت اميركا وكس اخت اسرائيل والحزب الشيوعي الاسرائيلي ولاد منبوطة.. متفقين. بس لما نفوت بالإجتماعي.. بتولّع. لا يستطيع ان يفرض المكتب السياسي خطه على المحرر في الوقت الذي يريد اعطائه الصلاحيات الكاملة، وأصلًا ليس هنالك خط.. فما هو موقف المكتب السياسي من هذا الموضوع بالذات؟
6- لم ينتشر موضوع المقال في الأسبوع الأول، وذلك لأن أحدًا لم يهتم له، وكان الأمر طبيعيًا لان ما يقوله حليحل هو نقد لاذع يؤمن به الجميع، أو على الأقل لا يستطيع ان ينتقده احد. من اطلق الموضوع ليصبح "زيطة وزنبليطة"، ليس سوى بعض البعابيص في حزب التجمع الذي حكتهم مؤخرتهم، وفتحوا الموضوع على نمط "يا قحبة ومع مين علقتي"
7- ربما هذه مناسبة سعيدة لأقول بعض الكلمات لحزب التجمع، رؤيتكم السياسية للأمور على عيني وراسي، وحزب الله وبشّار والمقاومة وعبد الناصر وعزّوم على عيني وراسي... بس شو رايكو تركبوا لمكتبكو السياسي شوية بيض بلكي ذاق على دمّه وصار مكتب سياسي فيو زلام تتخذ مواقف؟
شو موقفكوا من الحركات الإسلامية؟ شو موقفكوا من طعريسة رمضان؟ شو موقفكوا من السحاقيات؟ شو موقفكوا من طيزي؟.. بدكو تكونوا تجمع الجماهير والشعب. على عيني.. بس كس اخته الشعب الي بمشي بس بالوجهنة.. تجمعي لك السلامة.. مش إنو إشي.. ومش لأني مش معكوا عم بحكي.. بس إنو.. شو مع إنو تكونو زلام.. على الأقل بأوّل محلين.. عشان بعدين في تحصين.
8- تميم منصور، أستاذ ذات قيمة إجتماعية وسياسية، وهو غني عن التعريف. وقد قضى أعواما طويلة في العمل الوطني الدؤوب.. فشو رايك ولا تنضب بإحترامك وبهدوء.. وبلا منبهدلك قدام الناس؟
9- عزيزي علاء حليحل...حكّيت طيزك؟
ورمضان كريه!
المُنَجنَج الأَعظَم.